يا رب ، إن لوحي المحفوظ بين يديك ، و أنا لا أستطيع أن أراه أو أمحو ما فيه أو أغيره ، و لكن يمكنني التضرع إليكَ في ذروة أيامك الفضيلة ، أن تريني عجائب قدرتك في قلب الموازين و تحقيق المعجزات و تمهيد طريقي بالاشارات ، كما عهدت ، فدلّني !
تم النسخ
يا رب ، إن لوحي المحفوظ بين يديك ، و أنا لا أستطيع أن أراه أو أمحو ما فيه أو أغيره ، و لكن يمكنني التضرع إليكَ في ذروة أيامك الفضيلة ، أن تريني عجائب قدرتك في قلب الموازين و تحقيق المعجزات و تمهيد طريقي بالاشارات ، كما عهدت ، فدلّني !