قرارك لا يُمكن التراجع عنهُ أبداً ولا الندم عليه حتى، ببساطة ستظلّ تقاتل وانت الطرف الاسوء وعليك المُبادره ب إيجاد الحلول، إمّا تنجو أو تموت مِن فرط تفكيرك.
تم النسخ
قرارك لا يُمكن التراجع عنهُ أبداً ولا الندم عليه حتى، ببساطة ستظلّ تقاتل وانت الطرف الاسوء وعليك المُبادره ب إيجاد الحلول، إمّا تنجو أو تموت مِن فرط تفكيرك.