كان جَمالكِ يشوّش الحواس ، حتى أن بريق روحكِ كان يشع ، رغما عن الظلام ، وكانت أجراس خطوتكِ تفتح الباب للموسيقى السرية ، تلك التي تُعلن عن وصول العيد .. عبد العظيم فنجان.
تم النسخ
كان جَمالكِ يشوّش الحواس ، حتى أن بريق روحكِ كان يشع ، رغما عن الظلام ، وكانت أجراس خطوتكِ تفتح الباب للموسيقى السرية ، تلك التي تُعلن عن وصول العيد .. عبد العظيم فنجان.