مقولات واقتباسات

أن تكونَ من مَواليد التسعينيّات أشبهُ بأن تكونَ دائرةَ ألوانٍ تحوي ألواناً أساسيةً وثانويةً معًا، يعني أن تحملَ اسمَ سبيستون في مكانٍ ما في هُويّتك، كأن تكونَ جَدُّك الأكبَر مثلاً، أن تكون شاهدًا على قِدَم العَصر وحداثةِ المُستقبل. أن تكون كذلك يعني أن تكون ابنَ جيلٍ يٌقدّسُ الأبَّ والأمَّ والأخ والعائلة، أبي الحَنون، أنا وأخي، وريمي كلُّ ذلك ما ضاع هباء ، إنّنا نعرِف الفيل باسم بابار، والنحل باسم زينة، ولِلفأرِ أهدافٌ خفيّةٌ ونعرفُهُ بإسم برين، نعرِفُ جيّدًا كيفَ يُكلِّفُ عود كبريتٍ أحدهم حياته، وكيف يُظلِمُ غياب الأب حياة الأبناء فهناك دومًا سالي. نحنُ جيلٌ كانت مطرِبَتُهُ الوحيدة، الأولى والأَخيرة رشا رزق وفي كُلِّ مرةٍ كانت تَقولُ فيها لا أزالُ صَغير كُنّا نعلم بأنّنا سنبقى كذلك إلى الأبد. نحنُ من قالت عنّا سبيستون بأنّنا شبابُ المُستقبل، وحتّى الآن لا نحنُ كَبُرنا ولا سبيستون كَبُرت. _هيا ظاهر عودة. ♥️♪

تم النسخ
احصل عليه من Google Play