نعوذُ بك من ذبولِ السَّعيِ في مُنتصف الطَّريق، ونعوذُ بك من انطفاءةِ الرُّوحِ؛ بِخَفيِّ الذُّنوب.. ونسألك عينَ اليَقين.. حتَّى نَرى الآخرةَ بارزةً.. وأهلُ الجنَّة بعد العَناء؛ يَتزاوَرون.. ونسمعُ صوتَ السُّقيا في أباريقِ الفَرح..حتى كأنَّ الحُجُبَ ماكانت..ولا منعت أعيُننا؛ مِن رؤيةِ ما ينتظرُ المُتعَبون في نهايةِ الطَّريق! • د.كفاح أبو هنود..
تم النسخ