صباحية و مسائية

‏‎مـا زالَ هَمسُـكِ عـابقًا في لهفتي حتـى رأيـتُ الصبـحَ بـعد غِـيابِ أنتِ التـي طـلـعَ الصـباحَ لأجـلـها فأعدتِ لي - بعدَ الجنونِ - صوابي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play