أعيذك من تضخيم الصّغائر، واتخاذ كلّ شاردة وواردة من عقبات الحياة، همًّا يستنزف شعورك، وأن تكون محاطًا بفيض من النعم والعطايا ولكنك تغفل عنها وتختار التقوقع حول يسير الهم والأحزان.
تم النسخ
أعيذك من تضخيم الصّغائر، واتخاذ كلّ شاردة وواردة من عقبات الحياة، همًّا يستنزف شعورك، وأن تكون محاطًا بفيض من النعم والعطايا ولكنك تغفل عنها وتختار التقوقع حول يسير الهم والأحزان.