تحب الورد وهي من الحسن وردة .
رموش عينيها أجنحة فراشات.
-كّل الأشُياء الحُلوه تشبّهك.
رِقتها تثيرُ الدهشَة والتأمّل.
الحسن فيها بحد ذاته مُشكلة.
وجهُك يَستحق أن يكون بوصلةً لكلّ ضائع.
أينمَا حلّت يُرافقها الجمَال 💙.
إليها يُنسَب كُلّ حُسنٍ يُوصف 💙.
جميلةٌ رقيقةٌ انيقةٌ حالها مِن حال الأزهار 💙.
-رقيقةٌ بطريقة عشوائية تتركُ أثراً ناعماً .
كفاكِ يأ حَسناءُ أن تتزينيّ فالحَسنُ .
وكأنكِ وردةٌ في عُتمه أنبتها النور.
عَيناكِ لَذةُ حُسن يُستَطابُ بها، وكَفى بالحُسن أنَّها عَيناكِ 💛🌻 .
– لا تنتظري من أحدٍ أن يقول لكِ : كم أنتِ جميلة ! يكفيها المرايا فخراً أن تخضع أمام وجهكِ كلَّما حدقتِ بها. 💛🌻
أنتِ إحتشادُ جميعَ صفاتِ الانوثةِ والمعجزات.
امرأة : وجهُها يَستحقُ أن يكون بوصلةً لكُلّ ضائِع .
كُل النساءِ جميلات في المعتاد، لكنهن يتحولنَ إلى فراشاتٌ في الحُب .
حَلوۿ للحِد الذيُ يؤسِفكُ حَزنها 🧡.
- ي عيونۿا الواسعهہۛ والرمَـش الغزير .
- يصفها قائلًا : لكْنَها ناعمةٌ بشكلٍ خرافيّ ، كـ همسٍ لا نهاية لِرقته ، همس يجعلك مجرّدُ الاستماع إليه متورّطاً في حُبّه 🦋💜