مسجات شوق بشكل عام

مسجات شوق بشكل عام

‏يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر.. لأيام كانت روحه فيها خفيفة، كان قلبُه بسيطًا وبريئًا، ولم يكن يجد خلافًا بين عقله وقلبه

‏ما الصيغة المناسبة لإخبار أحدهم أنك مشتاقٌ إليه؟

‏ماذا لو كان بداية مايو لِقاء

وإن اشتقت لي يوماً تعال إلي دون سرد ﻻئحة من العتابات ، ﻻ تبحث عن أخطائي حتى ﻻ يتسع ثقب الغياب بيننا ، فقط قل اشتقت لك

‏‎أشتاق ياربي إليه كأني أم أضاعت في الزحام صغيرا يا مّن أقر لأم موسَى عَينها عد بي إليه لكي أعود قَريرا هذي بقايا الذكريات يضمها قلب من الأشواق زاد سعيرا أرجوكم ألقوا علي قميصه لاعود مِن ظلم الحنين بصيرا

‏‎ وداءُ الشَّوقِ ليسَ لهُ دواءٌ سوَى نظرُ العيُونِ إلى العيونِ

‏يا ليتهمُ أخذوا الذكرى إذِ إرتحلوا زالوا ومازالَ في أعماقِنا الأثَرُ

‏ وتلاقتِ الأرواحُ عبر منامها حلمٌ جميلٌ ليتَهُ لم ينتهي

‏اشتقت اسولف معه لاصابني ضيق ويطيب مافي خاطري من كلامه ..

‏إكرام المُشتاق مُعانَقته

‏إِلى متى سأظل هكذا؟ ‏أَغِيبُ قاصدًا نسيانِك وأَعود محملًا بِالحنين

‏قرأت مرة أن الإنسان يشتاق لسنواته القديمة لأنه كان أقل وعيِّ فيها، ولعلّه كان أكثر شيء صريح قرأته من فترة

يصل بنا الشرود دائماً، إلى الوجوه التي تعجز أيادينا عن لمسها .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play