مسجات شوق للإحباء

مسجات شوق للإحباء

نحنُ في منتصف الليل عاشق أم مُشتاق؟

أتظُنُّ انها عابرة ؟ وهي التِّي لو مرَّ طيفها مرَّة إحتل كل الذاكرة .

أشتاقُ لو نادوا شبيهًا لاسمهِ حتى اسمُه إن مرَّ بيَّ يُشجيني .

‏من اخر لقى و عيونك ما فارقت بالي ❤️

اشتقت لك بوسط أغنية ‏كان الكلام فيِها يشّبهك .

‏هل سبق لك الشعور بالفقد لنفس الشخص -رغم أنه باقٍ معك- لكن لروحه القديمة؟

‏يا كاتمَ الشَّوقِ .... قُلْ لي كيفَ أكتمُهُ؟!

اشتاقلك بكل ثانية يدق فيها نبض قلبي.

‏ليتني كل ما أشتقتّ اقدر اضممك

- اعلم أنني أعبر في مخيلتك كلما رأيت مكانًا كان يجمعنا، متأكدة بأنك تشتاق، حتى لو لم تقر وتعترف بذلك، انت لا تستطيع نسياني، انا لا أُنسى.

‏أفتقدك كلّما استجدَّ حدثٌ في هذا العالم ولم أعرف رأيك به.

كذبتنا اللطيفة لما يغلبنا الشوق : بس حبيت اتطمن 🤍🤍

حنين المَرء للأشياء التي يُحِبَّها يفوق أكتافه

أحب الإنسان المتلهف الحنيّن ، إللي لأ أقبل عليك مبيّن الشوق من عيونه إللي لأ جاك عين ترحب بك وعين تهّلي إللي يتحفّاك حوف .. يازينه ويازين محبته .

ماذا عن ذلك الشوق الذي يجتاح الروح ‏مُنتصف الليل، منتصف النهار، منتصف اللاشيء و كُل شيء؟

مابال الإشتياق الذي أحملهُ في صدري لايتوقف عن التكاثُر فإني دون وعيٌ وإدراك تخرج ألف تنهيدةٌ من عُمق جوفي، أتمنى لو ينتشل من صدري ولو لبضع ساعات.

أحبّ عيش الوقت معك، تسلسلهُ، خيرهَ وشرهَّ، وجدهَّ وهزلهَّ، وأحبّ ما قبلهّ لأنني بعدهُ سألتقيكَ، ولأنني أشتاقُ لكَ، ولأني أعيشُ بينهما عيشةَ حمدًا ورِضا.

‏يقودني إليك شوقًا لا ينتهي، ويردني عنك جرحًا أنتَ صاحبه.

أشتاقُ اليهِ فَأرُاقبه لأطِمئن فَأعودُ مُطمَئناً مُتألمِاً.

قلبيّ على شوفَتك زادٌ اشتياقهِ .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play