مسجات شوق للإحباء

‏اشتاق لك بالحيل لا يطول غيابك .

ما شممتُ الورد إلاّ زادني شوقاً إليكْ وإذا ما مال غصنٌ خلته يحنو إليكْ

وإن أهتز بداخلك الشوق ؟تعال ترى قلبي لجياتك دايماً وسيع

‏أفكر إني أقولك مشتاق ‏إن قلت لك مشتاق بـ تجيني ؟

الحنينُ مُعذِّب يُحييه طَيفٌ عابرٌ وأُغنيه .

أين رسائلك .. هل مات ساعي البريد؟قطعت الرسائل والمكاتيب ، ألا تعي أن قلبي من شوقه أصبح كئيب؟ ألا تحتسُ دمعي على الورق يسيب.

‏أعرف أن علاج الصداع أقرب مسكن، لكن صداع الحنين ما يفعل المرء أمامه؟

‏- كيَف أفتِّش عن مُفردَات تَصِف حَجم الحنَين الذي أشعُر بهِ ؟!.

كلما اشتاق إليكِ اذهب إلي صورة اليكِ واحكي لها أنني أحبك كثيراً ، ليتك تعلمي هذا.

‏وَما صَبابَةُ مُشتاقٍ عَلى أَمَلٍ مِنَ اللِقاءِ كَمُشتاقٍ بِلا أَمَلِ.

- غَارق في غُرفة الحَنيَن والشَّوق لا بَابّ هُنَاك ولا نَافِذة .

- من مَات شَوقاً أيّن يُدفَّن ؟!.

وكادَ الشوقُ يقتُلُنا ولكِن ‏عسيرٌ أن يَروا مِنَّا انكسَارا.

أشتاقُ إليك والإشتياق الساكنُ في صدري ليس سهلًا

من أبلغ ما قرأت في الشوق والاشتياق : ‏تعتادني زفرات حين أذكرهُ تكادُ تنقضُّ منهنّ الحيازيم قوةُ شوقٍ تكاد من فرطها تُهشِّم عظام الصدر

الشوقُ آلةٌ حادّة، ونحنُ كائناتٌ مِن زُجاج .

نازَعَتني نَفسي إليه.. - من أبلغ عبارات الشّوق-.

‏أشتاقُ لك بطريقةٍ مُؤذية ومَملوءة بالتردُد.

وإني أهيمُ شوقاً إن مَر بخاطري أتراه يذكرني ولوّ سهواً فَيبتسمُ وهل تراهُ يحِنُ لي وَلو شوقاً من عدم.

‏إني أحنّ إليك يا من كان منزلهُ عمق الفؤاد فمن يلوم الروحَ إن تاقت؟ أوّاه لو تدري بما أخفي وأحملهُ من وطأة الأشواق هذي الروحُ كم لاقت.