فلاديمير هولان

ونحن بأمس الحاجة لمن يسألنا كيف الحال؟ دون أن ينتظر منا جوابا مفاده أنا بخير نريد منه أن يقرأ اللاخير الذي بين سطورنا، أن يشعر به من نبرة أصواتنا، ولكن قُدر لنا أنا نحاط بقلوب قاسية حتى لو أخبرناهم أننا نموت سيطلبون منا تلبية رغباتهم قبل أن نرحل.

احصل عليه من Google Play