أيَا حِبْرًا ضمَمتُكَ دونَ رَاءٍ إلىٰ قَلَمي وَ إِنَّ المِيمَ بَاءُ وَ يَا سِحرًا بِغْيرِ الحَاءِ يُتلَىٰ علىٰ قلْبِي فَتَسْمَعَهُ السَّماءُ فَدَيْتُكَ بالجُرُوحِ بِغْيرِ جيمٍ كما تَفْدِيكَ بعدَ الدَّالِ مَاءُ وَ كمْ رَاقَ الفؤادُ إليكَ لٰكِنْ إذا حَلَّتْ مَحَلَّ الرَّاءِ تَاءُ لقائلها...