مجروح

‏‎إلى اللَّهِ مَا نَرجوهُ في كُلِّ حَاجةٍ و عندُ إلهِ الكونِ تُقْضى الحَوَائجُ إلى اللَّهِ في ضيقِ الحياةِ و عسرها و مَنْ غيرُ رَبِّي في المُلمَّاتِ فَارِجُ؟!

احصل عليه من Google Play