أصبحت فجأة اتمنى أن احظى بعائلة و أصدقاء .. بأشخاص يتذكرون وجودي إذا ما نسيته أنا .. بئساً أو ليس هذا ما جعلني عالقة في دهاليز الحزن هذه .. أو ليس هذا ما أوقع بي في براثن الإكتئاب أساسا .. مثيرة للخيبة هي أمنياتي .. كلا كلا لن أرنو إلى نزوات كهذه .. فأنا ما عُدت أؤمن بالحكايات .. لأن القدر إعتاد أن يختتم حكاياتي .. بنهايات مُرّة تُفسِدُ مذاق بداياتها تماماً ..