مًشُآعٌر آنِثًىٰ

رُبَّما لَيسَ الآن ، رُبَّما لَيسَ غدًا ، رُبَّما في وقتٍ آخَر ومكانٍ آخَر ، لكِنَّنا حَتمًا سَنَحصُلُ على ما نَرجوه ، ﷲُ أكرَم مِن أَن يَرى في قلبِ عَبدِهِ شيئاً وَيَحرِمه مِنه 💙

احصل عليه من Google Play