لكنك لا تعلم ما الذي وراء ثباتي فلا تنخدع؛ أنا صامدٌ خوفًا من شماتة قريب أو غريب، صابرٌ على ما أنا عليه عسى الأمر مع الرضا يتغير، طامعٌ في عوض ربي عن كل ما تحملته من ألمٍ ووجعٍ وخيبة، فإياك أن تغتر بمظهري أو بعض ابتساماتي المُزيفة، فأنا والله من الداخل هشٌّ، مكسورٌ خاطري.. قلبي يأمل في وجه ربه جبرا. ❤️ __ أحمد عبداللطيف