أسُينات

ورجوتَ عيني أن تكّف دموعها يُوم الوداعِ نشدتُها لاتدمعي أغمَضتها كي لأتفيضَ فأمطرت ايقنُت أني لستُ أملك مدمّعي ورأيتُ حلماً أنني ودعتهم فبكيتُ من ألم الحنين وهم معي.

احصل عليه من Google Play