الاثنين، 17 يوليو 2023
ورجوتَ عيني أن تكّف دموعها يُوم الوداعِ نشدتُها لاتدمعي أغمَضتها كي لأتفيضَ فأمطرت ايقنُت أني لستُ أملك مدمّعي ورأيتُ حلماً أنني ودعتهم فبكيتُ من ألم الحنين وهم معي.