الملكه

‏‎كُل إنسَان يعتَقد أنَه مُبتَلِي أكثر مِن غيره والحقِيقة أن كلًّا مِنا لديه ما يعَانِيه ويُعكر صَفْوَهُ لكننا نختَلف فِي الرضا بقضَاء الله وقدره، فالحمد لله شكرًا وامتنانًا واقرارًا بفضله واعترافًا بعظِيم كرمه. _الملكه_

احصل عليه من Google Play