إبراهيم الحكيمي

مالذي آذاك وكان لك قلبي مخبئاً هل تأذيت فعلاً؟ وقد كنت لك ملجئاً مالي أراك مشتاقاً ك شوق يوسف لأهله ولا يستطيع الاقتراب كنت لك يعقوباً اصبر علا فراقك علا أمل لقياك وها انت جعلت بين قلوبنا حاجزاً قوياً لا يكسره شدة الأشتياق🖤🥀

احصل عليه من Google Play