لكل مرحلة من حياتنا أوجه جديدة وهذا سبب كافي بأن يجعل مني شخص لايبذل أي مجهود في الحفاظ على أي أحد ولا أرى أي فائدة ترجى من المحاولات ففي نهاية الأمر هم مغادرون لا محالة إن أجهدت نفسي أو لم أجهدها النتيجة نفسها لن تتغير، ولكني أحرص دائمًا على أن أكون الذي مر ولا ضر وهذا أهم شيء.