لله الحمد

القرآنُ يُربِّى صَاحبَه دونَ أن يَشعُر.. فيقِلُّ مزاحُه ، وتظهر الفَصاحَةُ فى حَديثِه ، ويَخلو حَديثُه من الألفَاظِ التي لا تَليق ، وَيترُك مجالسَ اللَّغو وأمورًا كان يَفعَلها. لشيءٍ أَضاءَ فى قَلبِه

احصل عليه من Google Play