بالأمس كان القميص سبباً للحزن
﴿ وَجَاءوا عَلَى قَمِيصه بِدَم كذب ﴾
واليوم أصبح سبباً للفرح:
﴿ اذْهبوا بِقَمِيصي هَذَا
فَأَلْقُوهُ على وجْه أَبِي يَأْتِ بَصِيرا ﴾
ما يحزنك اليوم قد يسرك غدا
كن متفائلا بـما قدره الله
وسيأتيك الخير من حيث لا تحتسب.