الخميس، 4 يناير 2024
- أحيانًا يمُر الشخص بفترة مزاجية لا يعلم ما هي وما سببها ، ليس متضايقًا و ليس حزينًا و لكنه فيها ، لا يطيق محادثة أحد و لا يريد سوى أن يبقى وحيدًا فالتمسوا له العذر .. لعل صدره يحوي ما لا يستطيع البوح به.