الاثنين، 8 يناير 2024
لاحظت أن أكثر من يُعاني في هذا الزمان هم من تَربّى جيّداً.. تربيتهم وضعت لهم حدودًا وأدبًا وشرفًا يحترمونه، لا يستطيعون معها تجاوز مبادئهم، بينما الآخر لا حدود له، يسبح في بحر الوقاحة بلا ضمير، ولا حدود، ولا رادع.