وأنا في طريقي لتحقيقَ حلمي، واجهت مصاعبَ عدَّه، لم يكنْ الطريقُ سهلًا أمامي، كان ملِئً بالمشاقِ والمهامِ العسيره، لٰكنني لم أتوقفْ أمامها؛ بل تخطيت تلك المهام، وكلَّما واجهت مشكلةً ما تصديتَ لها بكُلِّ شجاعة وقوة، لأنُّه كان أمامي هدفٌ أسعىٰ لتحقيقَه، كان طريقي طويلا جدًا، وعانيت فيه من كثرةِ الآلامِ، ولٰكنني بعد تحقيقِ حلمي؛ تحولت تلك الآلام إلىٰ أروعِ شعورٍ فى ِالحياةِ؛ وهو شعور النجاحِ، فما أجمل الشعورِ بالنجاحِ بعد آلام ومأسآةِ سنين! ڪ:هاجر عبد الكريم حور