الثلاثاء، 16 يناير 2024
وينشغل بحاجات تانيه بس الي بيخليه مينساش ان قبل الكسرة او الجرح او الخذلان الي اتعرضله كان فيه لحظه سعادة كان عايشه وحاسس ان مالك الدنيا كلها فانت بتفضل فاكر وزعلان ان اللحظه دي كان السبب فيها مبني على وهم وغش مش حقيقه