الأربعاء، 17 يناير 2024
عزّت علي نفسُي ولاني بملِزوم أقِربك من بُعد ما رحتَ عني إلى متى في دربك أطِيح وأقوم وأجيِك متعنِي وأرد متِعني ليه أتأمل وأنتِظر وصُل مُعدوم وليه أتمنىٌ وش يفيد التِمني ؟ لو إني أدري وش ورا الغيَم مقسوم ما كان حبيِتك ولا خاب ظِني .