الأربعاء، 17 يناير 2024
عندما تقرأ لي نص حزين لاتحزن منه ، لا تبتئس ، إني أتخلص من هذا الاحتقان ، وهذا مُفيد ، لستُ كئيباً ، لازالت الألوان تلفت انتباهي كالأطفال ، ومهما صفعتني الحياة ، يبعث الله من حيث لا أحتسب النور في صدري .. فلا تحزن لأجلي.