عابر سبيل

قال الإمامُ ابن رجبٍ: التّعرّفُ إلى الله في الرّخاء يوجبُ معرفةَ الله لعبده في الشّدّة فلا شدّة يلقاها المؤمنُ في الدّنيا أعظم من شدة الموت وهي أهون مما بعدها إن لم يكن مصير العبد إلى خير وإن كان مصيره إلى خير؛فهي آخر شدّةٍ يلقاها. نور الاقتباس ص٢٨

احصل عليه من Google Play