السبت، 27 يناير 2024
وأنا الذي أحببتُ فيكَ خواطري وملأتُ منكَ و من هواكَ دفاتري أتظنُّ أني بالفراق بعيدآ لا بل رسمتُكَ في حدود نواظري فأنا لغيركَ لستُ أصلح إنما خُلِقَ الغرامُ لتحتويكَ مشاعري...