ودعتك بكامل حناني الذي عودتك عليه وبكيت انا حتى اللحظة الاخيره كنت اراعي قلبك واكترث اليه لم اعد اصدق الطمأنينه حتى وهي بين يدي فكيف اتخطى انك لم تحاول من اجلي بكيت في غيابك كما لم افعل من قبل تمنيت صديقا ان اختلفنا لا ينسى الود بيننا اشتقت لشخص لا اعلم تفاصيل يومه لازلت اتذكر كل اوقاتي معه اشتقت لغائب ساكن بي احاول الا ابكي وان اعتاد ويتجسد الالم في صورة حزينه بعيني اعتقدت انني ألفت الغياب وفجأة يأتيني الحنين لم يبقى شئ سوى صمت يلازمني وذكريات تزور قلبي . ✨