مقتبس من رواية ولنا في الحلال لقاء ثم قال لها : أعِدك أن أكون لكِ السند والرفيق ولكن إياكِ أن يمتلئ قلبُكِ بيّ فأنا وغيري إلى زوال وإعلمي أن اللّٰه يغار ع قلوب عِبادُه . فإذا شعَرتي بأن حُبًا دُنياوياً ملأ القلب وَفاض ! فإهربي إلى اللّٰه منيّ ومن الدنيا بأسرها فهو الباقي الذي لا يغيب. ولا تنسي بأن كل حب في غير اللّٰه زوال🪽🤍