عن الحياة

وَعَصَيتُ نَهْيَ الشَّيبِ، حينَ نَهَاني وَزَعَمْتِ أنّي لَستُ أصْدُقُ في الذي عِندي مِنَ البُرَحَاءِ، والأشجَانِ أوَمَا كَفَاكِ بدَمعِ عَينَيَ شاهِداً بصَبَابَتِي، وَمُخَبّراً عَنْ شَاني تَمْضِي اللّيَالي والشّهُورُ،

احصل عليه من Google Play