الخميس، 1 فبراير 2024
وَعَصَيتُ نَهْيَ الشَّيبِ، حينَ نَهَاني وَزَعَمْتِ أنّي لَستُ أصْدُقُ في الذي عِندي مِنَ البُرَحَاءِ، والأشجَانِ أوَمَا كَفَاكِ بدَمعِ عَينَيَ شاهِداً بصَبَابَتِي، وَمُخَبّراً عَنْ شَاني تَمْضِي اللّيَالي والشّهُورُ،