مـــزاجيـــهه

ثم ماذا؟! ثم تدرك أنك في زحمة الحياة كنت السند والكتف،كنت شعلة الأمل لمن حولك،بينما كانت نفسك تتخبط في خيباتها وأحزانها،لم يتوقف أحد من حولك ليسألك كيف حالك؟ نحن الماضين في صمت لنا الله،وبعد الله ما لنا أحد.

احصل عليه من Google Play