في قصة أصحاب الكهف : دليل على أن من فرَّ بدينه من الفتن؛ سلّمه الله منها، وأن من حرص على العافية؛ عافاه الله، ومن آوى إلى الله؛ آواه الله وجعله هداية لغيره، ومن تحمَّل الذل في سبيله وابتغاء مرضاته؛ كان آخر أمره وعاقبته العز العظيم من حيث لا يحتسب . [ ابن سعدي رحمه الله في تفسيره ]