غريب الأطـ¶|ر

من أجمل ما قرأت للشاعرة أم حذيفة-مـُحِبَّة الفصحى- في *رثاء أخيها* ياحبَّذا داعٍ للشوق من داعي أقام في كَبِدي لي ضِعْفَ أوجاعي الناسُ ترعى نوْقاً بينماك أخي ترعى اشتياقيَ لا أبلاكَ من راعي إن مرَّ صوتكَ أو على أُذُني تقافزت فرحاً،بك كلُّ أسماعي من بعد موتِ أخي شاخت طفولاتي من ذا يلاعبني هل لي بإرجاعي؟! سقى إلاهي أطلالاً تذكرني ولا ألومُ غراب البين والناعي لا حبذا عيشاً مالم تكن فيهِ وبئسما قلبي مُذْ نِمتَ في القاعِ

احصل عليه من Google Play