إياد زياد الرجوب

لطالما يسألني الشباب ومن هم بعمري وأكبر لماذا تحب الجلوس مع الكبار في السن ودائماً كان ردي رغبة و ميول ليس لي بأفكاركم الفذة و تهوركم الممشوق بالسرعة وطيشكم الممزوج بالحب و كروت الرصيد ولا ذلك البزر الذي لا أعلم إلى غاية الآن ما هو ولا ذلك الإبذار على قماشة تتلطخ بالريح والتراب الملقبة بالماركة ولست من محبي الوحدة لكن في وقت ما ستجد في الإنعزال راحة لا تدرك ولا أولئك محبي الهواتف والألعاب و جل تلك الأمور ليس أكثر أنني أنصت بإزدراء في تجربة كهلٍ صامت و عجوزاً هادئ . إياد زياد الرجوب.

احصل عليه من Google Play