الأربعاء، 28 فبراير 2024
في بحرَ عيّنيكِ هامت كُلُّ أشواقي يارّبة الحُسنِ هل تَنوينَ إغراقِي ؟ ما كُنت أؤمن بالعيونِ وفِعلها حتى دَهتني في الهوى عيناكِ