مريم

أسرت الفؤاد بقيدٍ أنت تعلاه و صرت اهوي القرب والبعد أخشاه مالي قريب في الحياه سواه أصبح قلبي أسيراً لعيناه ونبضي لحنٌ هو يملاه أين العدل في هذا يا ولداه

احصل عليه من Google Play