انتقال الانسان من عالم الأحشاء الى عالم الدنيا يوم ان يولد ويوم ان يموت ويوم ان يبعث حيا ، لان العبد ينتقل من عالم الى عالم اخر غريب عليه فيترك القصور والدور الى عالم الدود والقبور ثم الى عالم البعث الى العرض ثم الى محكمه الله جلا وعلا فما بين مسرور محبور محزون مثبور ومابين جبير وكسير فريق في الجنه وفريق في السعير اعاذنا الله منها ،،