الخميس، 29 فبراير 2024
*الدعاء الذي سألتهُ الله وتأخّر موعده! لا تندم عليه، ولاتضجر؛ يكفيك أن يكون لك ذُخرًا وَثوابًا وارِفًا يُظلك، ويومًا ما سيُعانِقك دعائك في اللحظة المناسبة حاملًا معه عطايا مضاعفة لم تطلبها بالأصل، فعطايا الجواد الكريم صيبَةٌ مُباركة🥺🤍🤍.*