الجمعة، 8 مارس 2024
بكيتُ لأن شيئًا لا يبقَى مَعي ولأنّي دَائمًا من يذهبُ خاسرًا ووَحيدًا ولأن أحدًا لا يعرفُ ما حدثَ لي، وبكيتُ أكثر.. لأنّني جففتُ دمُوعي قُرب بابِ المنزل المنزل.. حيثُ يجبُ أن أُخفِي بُكائي عن كلّ أحَدٍ.. (ملكه بأخلاقي )