ملكه بأخلاقي

•• خُذني إلى عُمْرِ الصِّغارِ لَعَلَّني إنْ مَا بَكَيْتُ تَضُمُّني الألعَابُ أغْفُو فَلا شَيْء يُؤرِقُ خَاطِري وَالقَلْبُ صَفْوٌ إذْ خَلآهُ عِتَابُ فِي قِطْعَة الحَلْوى نَسيْتُ قَضِيَّتِي أقْصَى الأمَانِي مَلْعَبُ وَتُرَابُ! (ملكه بأخلاقي )

احصل عليه من Google Play