ملكه بأخلاقي

‏‎أنا حقّاً اعتدتُ هذا الألمَ الذي بينَ جَوانحي يسافِرُ ليلَ نهار، لكنَّ ما يُصيبُني بالرُّعبِ أنِّي لا أعرفُ لهُ موعداً للوصول! (ملكه بأخلاقي )

احصل عليه من Google Play