غريب الأطـ¶|ر

مائةٌ وزادت فوقها ستونَ وبنو العروبة ليسَ يتفقونَ مِتنَا حصاراً واقتتالاً هاهنا وكأنهم يرضونَ حينَ يرونا أرِضاهمُ أن يستقون دماءنا؟ أو يُبْصرون دموعنا زيتونَ يتغافلون تعمُّداً عن وضعنا وكأنهم حمقى ولا يدرونَ ويروننا قتلا أُسارى إنهم يا صاحبي خُلِقوا بغير عيونَ فاعذرهمُ واطلب سماحاً إنهم عُمْيٌ وصمٌّ كيف يَأتمرونَ! لأم حذيفة-مُحبة الفصحى-

احصل عليه من Google Play