ملكه بأخلاقي

- «منشُوراتنا الدِّينيَّة لَيسَت دلِيلًا علَى صَلاحنا، لَعلَّ اللّٰه يَهدي بهَا أحَدًا فِي حياتنَا أو حتَّى بعد مَمَاتنا، كلُّنا مُذنبون ومقصِّرون، ونَطلبُ من اللّٰه العفوَ والعافِية، لا تغرَّكم المقاطِع والمَواعظ، وكَثرة الفَوائد، إنِّما هي تذكِرة لنَفسي قَبلكم، وأنَا واللّٰه أحوجَكم لهذه المَواعظ، أنا أحَاول وأجَاهد نفسي ما استَطعت، ولا زلتُ فِي بِداية الطَّريق، ما بين فُتور واستِقامة، وأخيرًا أقُول، ومَا أبرِّئ نفسي إنَّ النَّفس لأمَّارة بالسُّوء إلا مَا رحِم ربي إن ربِّي غَفور رحِيم». (ملكه بأخلاقي )

احصل عليه من Google Play