الاثنين، 18 مارس 2024
وأنا يا رب مفزوع من فوات الأوان وعناء السعي،خائف من تكرار الخطوات وغياب الوجهة،أرني الدروب وامنحني من الطرق أيسرها،أسألك بنورك أن تنير بصيرتي وتمدني بالقوة لأكمل المسير،وأن تجنبني مشقة الرحلة وتيهها،وتمد لي يد العون لأصل ولا أضلّ بعد وصولي أبدًا.