الثلاثاء، 19 مارس 2024
إلى متى سيظلُ يقتُلُني الشَّوْقُ لِرُؤياکِ؟ إلى متى سيبقى الحنينُ إليکِ يهُزُّني؟ إلى متى سأبقى أرجو لُقياکِ؟ مكة المكرمة ستظلينَ حُلماً يزورُني حتى تُقرُ عيني بلُقياکِ