الجوكر

إلى متى سيظلُ يقتُلُني الشَّوْقُ لِرُؤياکِ؟ إلى متى سيبقى الحنينُ إليکِ يهُزُّني؟ إلى متى سأبقى أرجو لُقياکِ؟ مكة المكرمة ستظلينَ حُلماً يزورُني حتى تُقرُ عيني بلُقياکِ

احصل عليه من Google Play