الأحد، 24 مارس 2024
يا من رميتي سهمكي علي بلهفةٍ ولم يصبني وانما جرح فؤادي هل تذكرينني ام انني تهت بين الذكرياتِ حاولت الحديث ولكن ليس بي من كلماتي فكيف حالكي يا من نسيتي السؤال ونسيتي كيف هي الضحكة بالصباحِ